الأدلة على أن الأئمة اثنى عشر في صحيح البخاري ومسلم وغيرهما ...

السلام عليكم
الخلاف عزيزي ليس في هذا الاحديث التي ذكرتها ونما الخلاف من هم هولاء الائمة الاثناء عشر لتوضيح اكثر هل هولاء الذين ذكرو هذا الاحاديث هم انفسهم اعتقدو بهذا الاحاديث ام كانو فقط يدونون هذا الاحاديث ويتجملون بها هذا الاحاديث هي احاديث عقيدة تضع لك المفصل وا الوصول الئ الهدف
اما النقطة الاخرة انتم يامعشر الشيعة انفسكم قد اختلفتم في هذا الحاديث ولو كنتم متفقين علئ هذا الحاديث التي ذكرتها ما اختلفتم في ما بينكم ولو اردت انتعرف الخلاف انظر الئ كتاب فرق الشيعة وهو يذكر الخلاف ما بين الشيعة حولة الامامة فا اين ذهب حديث النص علئ الائمة الاثنا عشر لو كنتم متفقين حوله هةلاء الائمة ولماذا هذا الخلاف عندكم من فرق ومذاهب الئ يومنا هذاولذلك لم يكن هنالك ذكر للأثني عشرية او الامامية في بداية التاريخ الاسلامي انما جاء هذا متاخر عند الشيعة في قضية النص علئ الائمة فل المتبقي من المذاهب الشيعة هم الزيدية والاسماعيلة فهي لا تومن لكم بل النص
واما النقطة الاخرة فهي انة اولاد الحسن والاد الحسين ع قد تفرقوا وتعاشرو ما بين المذاهب الاخرة وكثير منهم اصبحو العلماء فا اين هم عن النص عن اجدادهم رضي الله عنهم
وهناك للحديث بقية ان شاء الله في وقت اخر تحياتي

العضو 'حسنين الوائلي' قام بالعملية التالية: رمي النرد

'الجوهر' : 3

السلام عليكم
تحياتي عزيزي الوائلي
سوفة اتكلم عن النقاط التي ذكرتها لكن اريد ان اضع مقدمةوا صورة واضحة لكلي تفهم ما اريد ان اتكلم بة اما عن نفسي فاني شيعي لا اختلف معاك قد انملة في امامة علي ابن ابي طالب ع وامامة الحسن والحسين ع لكن الخلاف بدا من شهادة الامام الحسين في الامامة وعندي الادلة علئ ذلك .
كلامك عزيزي فيه نوع من التعصب الشديد فانت في ذلك قد طعنت في سادات بني هاشم ع من دون ترقب الئ كلامك لنبتعد قليل انا وانت عن التعصب المذهبي ونطلق عنان تفكيرنا بعيداعن هذا التمذهب الذي يحجر علئ عقول اكثر الناس في التفكير والكل وانت تعرف يقول بان مذهبي هو اصح المذاهب علئ الاطلاق وكل هذا المذاهب عندها احاديث مسندة الئ الرسول ص يستمدون صحة مذهبهم علئ هذا الاحاديث.لكن لو نظرنا نحن الشيعة وحتئ المذاهب الاخرة بعين الناقد والباحث لوجدت انة كل هذ المذاهب والنحل كانت عبارة عن تتكلات سياسيةواحزاب معارضة للحكم او عبارة عن حلقات دراسية والامثلة كثيرة علئ ذلك
منها الصراع بين النبي ص وبين قريش والخلاف الكبير بين الصحابة حولة السلطة بين بني امية وبني هاشم والخوارج العباسيين فهذا الدماء التي ابيدات حولت الناس الئ تئسيس مذاهب وتحزبات معارضة والكل انذا كذالك يدعي بانة علئ الصراط المستقيم وانة الحق بيدو والاخرون علئ الباطل والحقيقة هي صراع حولة السلطة
اما بنسبة الئ الحلقات الدراسية فقد يذكر لنا التاريخ بانة هناك الكثير ممن انشقة عن حلقة دراستة او عن شيخة واساس الئ نفسة مذهبا بئن رائ في نفسة الاجتهاد فجتهد والامثلة كثيرة كذالك امثال اذا سمعت بة واصل ابن عطاء عندما انشق عن حلقة الحسن البصري وايدة عمرو ابن عبيد وصنعو الئ انفسهم مذهبا وضعوا له شروط كل من يريد ان ينتمي الئ هذا المذهب وكذال ما حصل الئ ابو الحسن الاشعري وخروجة عن حلقة ابو علي الجبائي وكذالك اساس الئ نفسة المذهب الاشعري المعروف اليوم وكذالك المذهب الجعفري والاباضي والحنفي والشافعي والزيدي وغيرهم كثير والحمد لله وهولاء جميعا ياما كان معارض الحكم معين او انفراد بري شخصي يراء في نفسة حق الاجتهاد فاصبح لة مذهبا .
هذا الذي اراة انا في كيفية صنعت المذاهب واني احب الجميع لانة تنوعهم هو تنوع المعارف والدراسة حولة كيفية تئسيس كل مذهب فانة اعتقد يخذ من واقتي الكثير وليس عندي انا هذا الوقت ولا بس بحصر المذهب الجعفري فقط ودراسة الاحداث التي جرات في حياة الامام الباقر والصادق رضي الله عنهم وكيف تاساس المذهب في هذا الفترة.